انضافت سلسلة « كبور والشعيبية »، إلى سلسلة الإنتاجات التي تعرضت للسرقة الفنية من طرف الجارة الجزائر، بعد نسخها وعرض أحداثها في سلسلة « سعيد أولعمارة » التي تيث على القناة الجزائرية الأولى.
المشرفون على السلسلة الجزائرية، وضعوا أنفسهم في موقف لا يحسدون عليه، بعدما عاين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي التشابه الكبير في أحداث السلسلتين، وأيضا في إعتمادهم على نفس ديكور « كبور والشعيبية ».
ويبدو أن الانتاجات الجزائرية أصبحت تفتقد للإبداع الفني، باعتماد أصحابها على أفكار ومشاهد مستوحاة من الأعمال المغربية، وهو ما اتضح من خلال السرقة التي طالت كل من سلسلة « حديدان » و « السوحليفة ».