إذا كان زوجك، عصبيا و مزاجيا، رغم خصاله الجيدة الأخرى، وهذا الأمر يزعجك، و تبحثين عن وسائل وطرق معتمدة في التعامل مع مثل هذه الحالات، إليك بعض النصائح :
الهدوء وعدم التصعيد: لا يمكن أن يدخل الطوفان في جدال، مع أي علية تظهر من الزوج، يمكنك تماسك أعصابك والتعامل بهدوء.
معرفة أسباب الغضب: إن معرفة سبب الغضب هو نصف الحل، إذ يمكن معالجة الأمر، وتفادي عواقب الحالة التي يمر منها الزوج
عدم تأنيب الزوج: إن عدم تأنيب الزوج، سيعفيك من الدخول في نقاش يمكن أن يتطور إلى مشكلة أكبر، كما أنه يمكن أن يدرك خطأه لوحده دون التأني الذي يزعج الرجال عادة.
الحزم والاحترام: يجب على الزوجة أن تتصرف مع زوجها الغاضب باحترام، وهذا ليس ضعفا منها بل يعطي انطباعاً للزوج بأنها شخصية واثقة، وصادقة، واجتماعية.
الاستماع : الاستماع للشخص يمكن أن يهدأ من عصبيته، لذلك لا تترددي في الاستماع لكلامه حتى لو كان مخطأ.
عدم مواجهة إلى الزوج أثناء غضبه: بإمكانك مناقشة زوجك بعد هدوئه ورجوعه إلى حالته الطبيعية، لا داعي للسرعة.
محاولة التأثير على الزوج لا السيطرة عليه: ينبغي على الزوجة أن تتواصل بطريقة عقلية واعية، إلى خلق بيئة إيجابية بعيد عن أفكار التحكم والسيطرة.
التحلي بالصبر والرحمة: التعامل مع الزوج بتعاطف وصبر وحكمة، وتجنب الهجوم اللفظي كرد على غضبه، سيساعك هذا الأمر كثيرا.
ممارسة الاسترخاء: تعد تمارين الاسترخاء بمثابة فسحة يمكنك نسيان عصبية الزوج فيها.