قامت الفنانة دنيا بطمة، وزوجها ومدير أعمالها المنتج البحريني، محمد الترك، بإلغاء متابعة بعضهما البعض من حسابهما الرسمي على “إنستغرام”.
وتعد هذه الخطوة من بطمة، وزوجها، بمثابة تأكيد لخبر إنفصالهما، الذي عج خلال الفترة الأخيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
مسلسل الخلاف بين بطمة وزوجها، بدأ بمنشورات الترك يشتكي مضمونها من الغدر، ونكران المعروف، وعبارات ٱخرى تتحدث عن أنه صدم من عدم الاعتراف بمجهوده في علاقة مع طرف آخر، ليعود بعد ذلك لنشر مقاطع غنائية رومانسية تتحدث عن الإشتياقه للحبيب، ومدى تأثير غيابه عنه.
بدورها دنيا بطمة نشرت مقطع غنائي من أغنية “ميلانو”، تؤكد من خلاله أنها لن تنحني لأي شخص كان، ثم نشرت بعد ذلك عبارة تقول “قد تكون وحيدا لدرجة أنك لا تجد من تخبره بأنك لست بخير”،ثم عبارة “لولا الظروف السيئة لبقينا نظن أن الجميع من حولنا سند”.
وإلى جانب كل هذه المنشورات قام محمد الترك، بإلغاء متابعة شقيقة زوجته، إبتسام بطمة وزوجها فؤاد قبيبو عبر حسابه الرسمي على الإنستغرام، لترد عليه ابتسام وزوجها بنفس الفعل.
هذا الأخد والرد بين بطمة وزوجها، وعدم ظهوره إلى جانبها في مجموعة من الأنشطة الفنية التي حضرتها بطمة في الفترة الأخيرة، وإلغاء بطمة لمتابعة زوجها، جعل الجميع يرجح فرضية انفصال بطمة عن زوجها.