شهدت الساحة الفنية المغربية، ، ظهور أسماء شابة لأبناء فنانين، يحاولون إيجاد مكان لهم، وإثبات موهبتهم، ليسيروا على خطى أبائهم.
ابن الفنان الكوميدي، محمد الخياري، أيوب، اقتحم عالم الغناء، بإصدار أغاني راب بعنوان، كما إلتحق أيوب فهيد، ابن الممثل الكوميدي عبد الخالق فهيد، بالغناء هو الاخر، و بالضبط صنف الراي.
موهبة فنية جديدة سليلة عائلة باطمة، تدخل عالم الفن، هي الأخرى على خطى دنيا باطمة، وطارق باطمة، وشهرزاد باطمة، ويتعلق الأمر بصوفيا ابنة المغني رشيد باطمة، التي اختارت إعادة أغاني فرقة “ناس الغيوان”، بشكل مشترك رفقة والدها.
أسامة البسطاوي، ابن الراحل محمد البسطاوي، اختار السير على خطى والده، واحترف التمثيل رفقة شقيقه هاشم، هذا الأخير اعتزل لاقتناعه أن الفن يتضمن ممارسات مخالفة للشريعة الإسلامية.
ولا يمكن الحديث عن الفنانين أبناء الفنانين، دون ذكر مهدي فلان، ابن حسن فلان.ك، وسعد لمجرد أين نزهة الركراكي والبشر عبدو، وابنة نجمة الغناء الشعبي، نجاة اعتابو، وطليقها، حسن ديكوك، سامية ديكوك.