في حادثة مآساوية شهدها شاطئ الداخلة، توفي جميع أفراد أسرة مغربية غرقا ليتحول استجمامهم بالشاطئ إلى واقعة محزنة.
وروى شهود عيان، بأن القصة بدأت، عندما سيطرة المياه على طفلتين من نفس الأسرة، وحاولت أمهما إنقاذهما لكنها بدورها واجهت الغرق، فالتحق الأب بهم محاولا انقاذهم، وليغرق هو كذلك.
وجرى انتشال جثتي الوالدين من طرف السلطات، فيما لفظ البحر جثة الطفلتين فيما بعد.